شارك معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم في جلسة حوارية بعنوان: “تحدي الجاذبية: الدور المتزايد والمتغير للاقتصادات الناشئة في الاقتصاد العالمي والبيئة الاستثمارية”، وذلك خلال المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار. وأوضح الوزير الإبراهيم أنه تم تحقيق الكثير من رؤية المملكة 2030 بفضل الإرادة القوية، والتفاعل مع مختلف الأطراف المعنية، والتعاون مع […]
شارك معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم في جلسة حوارية بعنوان: “تحدي الجاذبية: الدور المتزايد والمتغير للاقتصادات الناشئة في الاقتصاد العالمي والبيئة الاستثمارية”، وذلك خلال المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار.
وأوضح الوزير الإبراهيم أنه تم تحقيق الكثير من رؤية المملكة 2030 بفضل الإرادة القوية، والتفاعل مع مختلف الأطراف المعنية، والتعاون مع القطاع الخاص، مما أدى إلى الزخم الذي نشهده اليوم، كما أن هناك المزيد لتحقيقه، وستواصل المملكة مواجهة التحديات لتحقيق ما تصبو إليه.
وأكّد معاليه أن تركيز المملكة على نمو اقتصادي غير نفطي ذي جودة عالية، مدفوع بعزيمة تطوير قطاع خاص ديناميكي يمكّن المملكة للمضي قدمًا بجرأة من خلال سياسات مبتكرة، مع دفع أجندة الابتكار إلى الأمام.
وبين وزير الاقتصاد والتخطيط أن المملكة اليوم هي منصة النمو العالمية، وقد أثبتت ذلك من خلال قوة التنويع الاقتصادي على مدى السنوات القليلة الماضية، كما أن المملكة تُعد شريكًا موثوقًا وداعمًا طويل الأمد للشركات والدول التي تتطلع إلى الريادة المستقبلية مستفيدة من قدراتها المتميزة.
واختتم معاليه قائلًا: “لكل من يطمح إلى قيادة المستقبل وإيجاد شراكات قائمة على التعاون المشترك، المملكة هي الشريك القوي لتحقيق هذه الطموحات “.